***قصص مضحكه***
*واحد امور كده ربنا يحرسه راح يجيب ابن عمه من المطار..الواد يا كبدى بقاله 20 سنه فى
امريكا.....بعد السلامات و اللذى منه صاحبنا سأل ابن عمه
يا ترى بقى انت كنت فى امريكا كل ده بتعمل ايه-
ابدا كنت بادرس
بتدرس 20 سنه ؟؟طيب درست ايه-
منطق
يعنى ايه؟؟
ابسطهولك شويه ......عندكو كلب فى البيت ؟؟
اه
مادام عندكو كلب يبقى اكيد عاملينله بيت فى الجنينه
برضه اه
و مادام عندكو جنينه يبقى ساكنين فى فيللا... صح
تمام
و مادام ساكنين فى فيللا يبقى اكيد ابوك راجل غنى
فعلا ابويا راجل مريش
و مادام ابوك راجل غنى يبقى والدتك مش محتاجه للشغل
صح والدتى ما بتشتغلش
و مادام والدتك مش محتاجه الشغل يبقى اكيد مش بتشتغل رقاصه
ده بقى المنطق يا سيدى
الواد عجبته الكلمتين و راح لاصحابه باليل يتنطط عليهم
مسك واحد من اصحابه و سأله
هيثم هكلمك عن المنطق
و ماله ما احنا اخوات برضه
عندكو كلب؟؟
لأ
يبقى امك رقاصه *********************************************************
*ما تحب تقول لحد مصيبة خليك ذكي في توصيل المعلومة
عندما عاد الأب من السفر وجد إبنه الأصغر باستقباله في المطار، فسألةالأب
على الفور: كيف جرت الأمور في غيابي؟ هل حدث مكروه لكم؟
أجابه الابن: لا يا أبي كل شئ على مايرام ولكن... حدث شئ بسيط وهو أن عصا المكنسة قد انكسرت .
أجابه الأب مبتسماً: بسيطة جداً، ولكن كيف انكسرت؟
أجاب الابن: أنت تعرف يا أبي عندما تقع البقرة على شئ فإنها تكسره
أجاب الأب متعجباً :البقره!!! قل تقصد بقرتنا العزيزه؟
أجابه الابن: نعم، نعم، عندما كانت تهرب مذعورة، دهست فوق عصا
المكنسه وارتمت البقره على الأرض وانكسرت عصا المكنسة
أجاب الأب: والبقرة، هل حدث لها مكروه؟
أجاب الابن: ماتت
صرخ الأب: ماتت، ومما كانت تهرب مذعورة؟
أجابه الابن: كانت تهرب من الحريق
قال الأب: حريق وأي حريق هذا؟
قال الابن: لقد احترق منزلنا
قال الأب: ماذا منزلنا احترق، وكيف احترق المنزل؟
قال الابن: أخي الكبير - رحمه الله
قاطعه الأب: هل مات أخوك؟؟
قال الابن: نعم، أخي كان يدخّن فسقطت السجارة على السجادة
فاحترق المنزل ومات أخي بداخله
قال الأب وقد انهارت أعصابه: ومتى كان أخوك مدخناً؟
قال الابن : لقد تعلم الدخان كي ينسى حزنه
قال الأب: وأي حزن هذا؟
قال الابن: لقد حزن على والدتي
قال الأب: وماذا حدث لأمك
قال الابن: ماتت!!!
لو ده إبنك تعمل فيه إيه؟؟؟!!!
*واحد امور كده ربنا يحرسه راح يجيب ابن عمه من المطار..الواد يا كبدى بقاله 20 سنه فى
امريكا.....بعد السلامات و اللذى منه صاحبنا سأل ابن عمه
يا ترى بقى انت كنت فى امريكا كل ده بتعمل ايه-
ابدا كنت بادرس
بتدرس 20 سنه ؟؟طيب درست ايه-
منطق
يعنى ايه؟؟
ابسطهولك شويه ......عندكو كلب فى البيت ؟؟
اه
مادام عندكو كلب يبقى اكيد عاملينله بيت فى الجنينه
برضه اه
و مادام عندكو جنينه يبقى ساكنين فى فيللا... صح
تمام
و مادام ساكنين فى فيللا يبقى اكيد ابوك راجل غنى
فعلا ابويا راجل مريش
و مادام ابوك راجل غنى يبقى والدتك مش محتاجه للشغل
صح والدتى ما بتشتغلش
و مادام والدتك مش محتاجه الشغل يبقى اكيد مش بتشتغل رقاصه
ده بقى المنطق يا سيدى
الواد عجبته الكلمتين و راح لاصحابه باليل يتنطط عليهم
مسك واحد من اصحابه و سأله
هيثم هكلمك عن المنطق
و ماله ما احنا اخوات برضه
عندكو كلب؟؟
لأ
يبقى امك رقاصه *********************************************************
*ما تحب تقول لحد مصيبة خليك ذكي في توصيل المعلومة
عندما عاد الأب من السفر وجد إبنه الأصغر باستقباله في المطار، فسألةالأب
على الفور: كيف جرت الأمور في غيابي؟ هل حدث مكروه لكم؟
أجابه الابن: لا يا أبي كل شئ على مايرام ولكن... حدث شئ بسيط وهو أن عصا المكنسة قد انكسرت .
أجابه الأب مبتسماً: بسيطة جداً، ولكن كيف انكسرت؟
أجاب الابن: أنت تعرف يا أبي عندما تقع البقرة على شئ فإنها تكسره
أجاب الأب متعجباً :البقره!!! قل تقصد بقرتنا العزيزه؟
أجابه الابن: نعم، نعم، عندما كانت تهرب مذعورة، دهست فوق عصا
المكنسه وارتمت البقره على الأرض وانكسرت عصا المكنسة
أجاب الأب: والبقرة، هل حدث لها مكروه؟
أجاب الابن: ماتت
صرخ الأب: ماتت، ومما كانت تهرب مذعورة؟
أجابه الابن: كانت تهرب من الحريق
قال الأب: حريق وأي حريق هذا؟
قال الابن: لقد احترق منزلنا
قال الأب: ماذا منزلنا احترق، وكيف احترق المنزل؟
قال الابن: أخي الكبير - رحمه الله
قاطعه الأب: هل مات أخوك؟؟
قال الابن: نعم، أخي كان يدخّن فسقطت السجارة على السجادة
فاحترق المنزل ومات أخي بداخله
قال الأب وقد انهارت أعصابه: ومتى كان أخوك مدخناً؟
قال الابن : لقد تعلم الدخان كي ينسى حزنه
قال الأب: وأي حزن هذا؟
قال الابن: لقد حزن على والدتي
قال الأب: وماذا حدث لأمك
قال الابن: ماتت!!!
لو ده إبنك تعمل فيه إيه؟؟؟!!!