[size=21]أعزائي أعضاء و رواد منتدى المعازيمـ
لما كان هدفنا الاول التوعية الصحية والغذائية
اردت ان افتتح موضوعا خاصا بالنصائح الصحية العامة و السهلة التطبيق.
واتمنى ان ارى مساهماتكم القيمة والمفيدة في هذا الموضوع
وهذه أول نصيحة صحية لهذا اليوم:
تناول ملعقة من السكر، متى ما اصابتك الحازوقة(الفواقة). فهي تحدث نتيجة لتقلص الحجاب (تقلص عضلي لا ارادي). فالسكر يعمل على امتصاص اللزوجة خارج البلعوم، مما يحفز الأعصاب على الاسترخاء.
تناول ملعقة من السكر، متى ما اصابتك الحازوقة(الفواقة). فهي تحدث نتيجة لتقلص الحجاب (تقلص عضلي لا ارادي). فالسكر يعمل على امتصاص اللزوجة خارج البلعوم، مما يحفز الأعصاب على الاسترخاء.
زيت نخالة يساعد في تخفيض مستويات الكوليسترول
في بحث جديد عن الفوائد الصحية لنخالة الأرز، اكتشف علماء أمريكيون، يعملون في مركز بينينغتون للبحوث الطبية والحيوية، أن الزيت المستخلص من هذه النخالة الناتجة كمادة ثانوية عن الأرز المطحون، يساعد في تخفيض مستويات الكوليسترول العالية في الدم.
ووجد فريق البحث، خلال دراسة فوائد زيت نخالة الأرز وألياف هذه النخالة، بصورة مستقلة، واستثناء تأثير الأحماض الدهنية، أن هذا الزيت كان فعالا في خفض نسبة الكوليسترول كنخالة الشوفان تماما عند الأشخاص المصابين بارتفاع متوسط فيه، مما يدل على إمكانية استبدال زيوت الطبخ العادية بهذا الزيت المفيد.
وقام الباحثون في هذه الدراسة، التي تألفت من شقين، تم في الأول متابعة ۶۲ متطوعا مصابين بارتفاع الكوليسترول إلى حدود عالية، بحيث أعطى نصفهم نخالة الأرز منزوعة الدهن لمدة ۵ أسابيع بهدف مضاعفة الاستهلاك من الألياف، ولوحظ أن هذه النخالة لم تخفض المستويات الكلية من الكوليسترول، ولكنها عمليا زادت نسبة البروتين الشحمي قليل الكثافة، أو ما يعرف بالكوليسترول السيئ، بينما لم تتغير مستويات الكوليسترول الكلي وعوامل الخطر القلبية والوعائية الأخرى.
أما في الشق الثاني من الدراسة، فقد شمل ۱۴ متطوعا التزموا بتناول نوعين مختلفين من الغذاء لمدة خمس أسابيع، كان ثلث الدهون الغذائية الكلية في أحدها مكونا من زيت نخالة الأرز، بينما تألف الغذاء الثاني من خليط منوَع من الزيوت بنفس التركيب من الأحماض الدهنية.
ووجد الباحثون أن مستويات الكوليسترول الكلي انخفضت بصورة ملحوظة بعد مرور ۱۰ أسابيع على استهلاك زيت نخالة الأرز، وقل الكوليسترول السيء بحوالي ۷ في المائة، فيما لم تتغير مستويات نظيره الجيد عالي الكثافة.
وخلص الباحثون إلى أن زيت نخالة الأرز وليست الألياف، هو ما يساعد في تخفيض الكوليسترول، على الرغم من غناه بالأحماض الدهنية المشبعة، موضحين أن هذه التأثيرات الوقائية قد ترجع إلى المكونات الطبيعية المفيدة الموجودة فيه مثل مركبات الستيرول النباتية.
ويرى الخبراء في دراستهم التي نشرتها المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، أن تحديد العناصر والمواد المفيدة يمنح الأطعمة الوظيفية المهمة فعالية إضافية في الوقاية من الأمراض القلبية والسكتات الدماغية
في بحث جديد عن الفوائد الصحية لنخالة الأرز، اكتشف علماء أمريكيون، يعملون في مركز بينينغتون للبحوث الطبية والحيوية، أن الزيت المستخلص من هذه النخالة الناتجة كمادة ثانوية عن الأرز المطحون، يساعد في تخفيض مستويات الكوليسترول العالية في الدم.
ووجد فريق البحث، خلال دراسة فوائد زيت نخالة الأرز وألياف هذه النخالة، بصورة مستقلة، واستثناء تأثير الأحماض الدهنية، أن هذا الزيت كان فعالا في خفض نسبة الكوليسترول كنخالة الشوفان تماما عند الأشخاص المصابين بارتفاع متوسط فيه، مما يدل على إمكانية استبدال زيوت الطبخ العادية بهذا الزيت المفيد.
وقام الباحثون في هذه الدراسة، التي تألفت من شقين، تم في الأول متابعة ۶۲ متطوعا مصابين بارتفاع الكوليسترول إلى حدود عالية، بحيث أعطى نصفهم نخالة الأرز منزوعة الدهن لمدة ۵ أسابيع بهدف مضاعفة الاستهلاك من الألياف، ولوحظ أن هذه النخالة لم تخفض المستويات الكلية من الكوليسترول، ولكنها عمليا زادت نسبة البروتين الشحمي قليل الكثافة، أو ما يعرف بالكوليسترول السيئ، بينما لم تتغير مستويات الكوليسترول الكلي وعوامل الخطر القلبية والوعائية الأخرى.
أما في الشق الثاني من الدراسة، فقد شمل ۱۴ متطوعا التزموا بتناول نوعين مختلفين من الغذاء لمدة خمس أسابيع، كان ثلث الدهون الغذائية الكلية في أحدها مكونا من زيت نخالة الأرز، بينما تألف الغذاء الثاني من خليط منوَع من الزيوت بنفس التركيب من الأحماض الدهنية.
ووجد الباحثون أن مستويات الكوليسترول الكلي انخفضت بصورة ملحوظة بعد مرور ۱۰ أسابيع على استهلاك زيت نخالة الأرز، وقل الكوليسترول السيء بحوالي ۷ في المائة، فيما لم تتغير مستويات نظيره الجيد عالي الكثافة.
وخلص الباحثون إلى أن زيت نخالة الأرز وليست الألياف، هو ما يساعد في تخفيض الكوليسترول، على الرغم من غناه بالأحماض الدهنية المشبعة، موضحين أن هذه التأثيرات الوقائية قد ترجع إلى المكونات الطبيعية المفيدة الموجودة فيه مثل مركبات الستيرول النباتية.
ويرى الخبراء في دراستهم التي نشرتها المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، أن تحديد العناصر والمواد المفيدة يمنح الأطعمة الوظيفية المهمة فعالية إضافية في الوقاية من الأمراض القلبية والسكتات الدماغية
[/size]